الكثير في تونس يجهل مجموعة تكريز و الكثير يعتقد أنهم مجموعة من المراهقين ليس لديهم وعي بما يقومون به و الحقيقة أن مجموعة تكريز هي تنظيم سري محكم يقوم بإستغلال الشباب في تونس لتحقيق اهدافهم ...هم دائماً يروجون إلى أنهم يحاربون العملاء في تونس في حين أن قيادات هذا التنظيم هم عملاء للنخاع لمصالح أمريكا و يقبلون أحذيتها و كدليل على كلامي سأقدم لكم رسالة من تكريز موجودة في موقع مشروع أفريكوم الرسمي
و مشروع أفريكوم هو مشروع محاربة الإرهاب في أمريكا بل هو مشروع القرن بالنسبة لأمريكا عند إحتلال إفريقيا و هذا أهم ما جاء في الرسالة :
========================== ======
نحن نقدر العلاقات التونسية الامريكية التي ترجع بالزمن لاتفاقية الصداقة الموقعة بين البلدين في 1719.
نحن نفهم أن هذه الزيارة لها صلة بالقضايا العسكرية و لكننا نود ان نعلمكم أن ما يبث من قبل الحكومة التونسية في ما يخص الديمقراطية و حرية التعبير و الصحافة غير صحيح.مع العلم أنه قد تم الاعتراف ب"تكريز" من قبل منظمة حلف شمال الاطلسي "ناتو" في عام 2002 على انها من رواد نشطاء المدفعين عن الحقوق المدنية و قد تمت "صنصرة "تكريز" في تونس منذ أوت 2002 ,حيث اضطر ناشطوها للبقاء مجهولي الهوية أو العيش في المنفى.
نحن الان موجودون في 12 دولة . هذا أيضا هو صورة من تونس و هناك المزيد من المشاكل الملحة فيما يتعلق بقمع الحكومة . لم يكن لدينا في الماضي أفكار دينية متطرفية و لكن الأوضاع تسوء يوما بعد يوم بسبب القنوات الاسلامية الراديكالية بالاضافة الى الرقابة السياسية (النشاط السياسي) من قبل الحكومة . نتوجه توجهنا للسيدة كلينتون باهتماماتنا و نعتقد انها ستكون ذات فائدة لكم أيظا.السلام لا يمكن تطبيقه دون عدالة , حقوق مدنية و حرية . و نحن نود ان نكسب دعمك للحصول على حقوقنا لننطلق بحرية في تونس لاعداد جيلنا و الجيل الذي بعده لنحارب التطرف الديني ."تكريز" علماني منذ البداية .
شكرا فوتيس بالنيابة عن "تكريز"
_____________________
و هذا مصدر الرسالة :
http://www.africom.mil/afr icomDialogue.asp?entry=126 3&lang=0
و مشروع أفريكوم هو مشروع محاربة الإرهاب في أمريكا بل هو مشروع القرن بالنسبة لأمريكا عند إحتلال إفريقيا و هذا أهم ما جاء في الرسالة :
==========================
نحن نقدر العلاقات التونسية الامريكية التي ترجع بالزمن لاتفاقية الصداقة الموقعة بين البلدين في 1719.
نحن نفهم أن هذه الزيارة لها صلة بالقضايا العسكرية و لكننا نود ان نعلمكم أن ما يبث من قبل الحكومة التونسية في ما يخص الديمقراطية و حرية التعبير و الصحافة غير صحيح.مع العلم أنه قد تم الاعتراف ب"تكريز" من قبل منظمة حلف شمال الاطلسي "ناتو" في عام 2002 على انها من رواد نشطاء المدفعين عن الحقوق المدنية و قد تمت "صنصرة "تكريز" في تونس منذ أوت 2002 ,حيث اضطر ناشطوها للبقاء مجهولي الهوية أو العيش في المنفى.
نحن الان موجودون في 12 دولة . هذا أيضا هو صورة من تونس و هناك المزيد من المشاكل الملحة فيما يتعلق بقمع الحكومة . لم يكن لدينا في الماضي أفكار دينية متطرفية و لكن الأوضاع تسوء يوما بعد يوم بسبب القنوات الاسلامية الراديكالية بالاضافة الى الرقابة السياسية (النشاط السياسي) من قبل الحكومة . نتوجه توجهنا للسيدة كلينتون باهتماماتنا و نعتقد انها ستكون ذات فائدة لكم أيظا.السلام لا يمكن تطبيقه دون عدالة , حقوق مدنية و حرية . و نحن نود ان نكسب دعمك للحصول على حقوقنا لننطلق بحرية في تونس لاعداد جيلنا و الجيل الذي بعده لنحارب التطرف الديني ."تكريز" علماني منذ البداية .
شكرا فوتيس بالنيابة عن "تكريز"
_____________________
و هذا مصدر الرسالة :
http://www.africom.mil/afr
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire