أوضحت نادية داود اثر التحقيق معها في مقر فرقة مقاومة الاجرام بالقرجاني، ان
المحققين حاولوا جاهدين التقليل من اهمية توجيه الإتهامات الثابتة ضد السائق رغم
علمهم بتعمده الكذب اكثر من مرة سواء في
· قائمة المتصلين به هاتفيا قبل الواقعة
· او فيما يخص حقيقة وجود شخص غامض التقاه قبل دقيقة من ارتكاب الجريمة
· او عدم ارتباكه اثناء الحادثة
· او عدم اصابته هو رغم ان هناك اربع رصاصات اطلقت ولم تصبه اية واحدة مع انه
كان جالسا اقل من 10 سنتمترات من جسد الضحية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire