بدا تزوير انتخابات تونس 2014 :
* اسقاط الحكومة المنتخبة و تولي مهدي جمعة رئاستها.
* تغيير الولاة و المعتمدين و العمد و المسؤولين في الهياكل و الوزارات في حملة غير مسبوقة بدعوي حياد الادارة استجابة لخارطة الطريق و تعيين وجوه تجمعية.
* تعيين رضا صفر وزيرا معتمدا لدي وزير الداخلية مكلفا بالامن .
* اقالة مدير معهد الاحصاء اياما قبل بدء عمليه تعداد السكان بدعوى التداول علي المسؤوليات .
* تركيبة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات و فرضها عن طريق ما يسمي بالتوافق صلب المجلس التاسيسي في فترة الانقلاب علي المؤسسات الديمقراطية و التهديد بمزيد من الدماء و العمليات الارهابية.
* قرصنة موقع هيئة الانتخابات: هجوم الكتروني عنيف على منظومة تسجيل الناخبين في شهر جويليا الفارط.
* عدم حياد اغلب رؤساء المراكز و المكاتب و الاعضاء و انحيازهم و تواطئهم مع نداء تونس.
* اصرار الهيئة علي عدم تغيير اعضاء المكاتب و الابقاء علي نفس التركيبة في التشريعية و الرئاسيتين مما سهل عملية شراء ذمم العديد منهم و الاتصال بهم بعد التعارف الذي حصل بينهم.
* عدم حياد شبكة مراقبون و عتيد و تحزب الكثير من اعضائهما و انحيازنهم لاحزاب و مرشحين من الجبهة و خاصة من الندا وهو ما يفسر عدم جديتهم في مراقبة الانتخابات امام تغييب مقصود لملاحظين بالكثير من مكاتب الاقتراع لممثلي الاحزاب الاخري و ملاحظي المرزوقي في الرئاسيتين
* اسقاط الحكومة المنتخبة و تولي مهدي جمعة رئاستها.
* تغيير الولاة و المعتمدين و العمد و المسؤولين في الهياكل و الوزارات في حملة غير مسبوقة بدعوي حياد الادارة استجابة لخارطة الطريق و تعيين وجوه تجمعية.
* تعيين رضا صفر وزيرا معتمدا لدي وزير الداخلية مكلفا بالامن .
* اقالة مدير معهد الاحصاء اياما قبل بدء عمليه تعداد السكان بدعوى التداول علي المسؤوليات .
* تركيبة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات و فرضها عن طريق ما يسمي بالتوافق صلب المجلس التاسيسي في فترة الانقلاب علي المؤسسات الديمقراطية و التهديد بمزيد من الدماء و العمليات الارهابية.
* قرصنة موقع هيئة الانتخابات: هجوم الكتروني عنيف على منظومة تسجيل الناخبين في شهر جويليا الفارط.
* عدم حياد اغلب رؤساء المراكز و المكاتب و الاعضاء و انحيازهم و تواطئهم مع نداء تونس.
* اصرار الهيئة علي عدم تغيير اعضاء المكاتب و الابقاء علي نفس التركيبة في التشريعية و الرئاسيتين مما سهل عملية شراء ذمم العديد منهم و الاتصال بهم بعد التعارف الذي حصل بينهم.
* عدم حياد شبكة مراقبون و عتيد و تحزب الكثير من اعضائهما و انحيازنهم لاحزاب و مرشحين من الجبهة و خاصة من الندا وهو ما يفسر عدم جديتهم في مراقبة الانتخابات امام تغييب مقصود لملاحظين بالكثير من مكاتب الاقتراع لممثلي الاحزاب الاخري و ملاحظي المرزوقي في الرئاسيتين
المدون احمد بن صالح يوضح حول تسجيل الموتى:
"بدأت خيوط اللعبة تتوضح . لقد تم تسجيل جماعي للموتى عبر التسجيل
الهاتفي لمئاتا الالاف من الناس و توزيعها بطريقة ذكية على المكاتب رقم 1 في كل
المراكز الى
لا بد من الكف بنعت منتخبي الجنوب رجالا و متساكني الجهات الشمالية منافقين .
المسألة لها بعدا آخر متعلق بالكثافة السكانية
فقط. ففي مراكز الجنوب حيث الكثافة قليلة لا يمكن ادراج عددا كبيرا من اسماء الموتى
اضافة الى ان اغلب الناس مقيمة و تعرف بعضها البعض. اما في المدن الكبرى فانه يمكن ان
يحشر المئات من الموتى في مكتب واحد. و يكفي شراء المسؤول عن مسك الدفتر او تزييف
بطاقات تعريفهم .كما يمكن لحزب مالي كالتجمع ان يشتري آلة صنع بطاقات التعريف او
يتم انجاز بطاقات تعريف للموتى تحمل صور اشخاص معينين للمهمة ليقوم في كل مرة
بالتصويت في مركز متنقلا من مركز الى اخر حسب خطة مدروسة . ذلك انه يستحيل ان
ينظاف للسبسي 500 الف ناخب في الدور الثاني .
كما ان العملية استعملت منذ
التشريعية لاحظو انه نفس عدد المصوتين للتجمع بين التشريعية و الدور الاول رئاسي.
و قد تكون كوادر النهضة على علم و ابتلعوها لعدم التورط في تشكيل الحكومة .لذلك لم
يقوموا بمساندة المرزوقي لتأكدهم من التزوير لفائدة السبسي .
كما ان بكاء السيد
شفيق صرصار وهو رجل نزيه يدل على انه تعرض الى عملية ضغط فاقت طاقته و يمكن ان
يكون تم تهديده بالتصفية على غرار بن عمر و بن مراد وغيره . كما اني كنت اطوف
بمراكز الاقتراع يوم الانتخاب و كنت الاحظ اقبال ضعيف وهو ما اكده لي المراقبون
بالمكاتب . ناهيك و انه سنة 2011 كان الاكتظاظ على اشده منذ الصباح حتى غلق
المكاتب . و لم يتسنى التزوير يومها لان التسجيل كان مباشرا و شخصي . على الرئيس
المرزوقي عدم التسرع و التسليم بالنتائج المزورة , و الا فان البلاد ستكون على كف
عفريت ؟؟"
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire