mercredi 1 juillet 2015

مجزرة سوسة بدأت بالصور العجيبة المؤخوذة من البحر....


مجزرة سوسة تمّت بمشاركة قيادات أمنيَّة .

وزارة الداخلية شريكة في مجزرة سوسة .
الشهادات تَتَتَالَى مؤكّدة وجود أكثر من مُهاجم ، 
ووزارة الداخلية تُصرُّ على العكس ،
وكذلك سيفعل المُحققون الأنقليز الذين مُهمَّتُهم الرئيسيّة هي اختلاق روابط بين الرّزقي وليبيا 
لتبرير الهجوم على شُرفاء فجْر ليبيا ،
وبالتالي ستكون وزارة داخليَّتنا شريكة في المؤامرة ضدّ ليبيا .
===============
وجود أكثر من مُهاجم ،
مع اختفائهم لاحقا ،
يعني شيئا واحدا :
قيادات أمنية عُليا شاركت على الأقلّ في إخفاء القَتَلَة ، 
إذا لم يكُن القَتَلة أنفُسُهُم أمنيين أصْلا ،
وقناعتنا


أنهم هُم أنفُسُهم من نفّذ جريمة باردو .
لن يستطيع بقية القَتَلَة الفرار إلا بتواطؤ مع قيادات أمنية كبيرة .

==================

First Images Of Tunisia Gunman On Beach

Tunisia: Exclusive Pictures Of Gunman On Beach

  ....
الصور المؤخوذة من البحر
الصور العجيبة المؤخوذة من البحر

سكاي نيوز الانقليزية و كل طاقمها المخابراتي و الاعلامي كانوا على عين المكان بمقربة من النزل  قبل حدوث الحادثة ... و قد استطاعوا الحصول على جميع الصور الاولى مأخوذة من البحر .... السياح لا يدخلون البحر بالكاميرا... 

=================
تذكير ببقية الشهادات التي تؤكّد وجود أكثر من مهاجم :



1/ شهادة عامل النزل : 
أحَدُ المهاجمين طويل ، مُلَثَّم ، بسروال أسود ، 
دخل قاعة الاستقبال ، وأطلق الرصاص بطريقة عشوائية ،
ولا أثَرَ لتسجيلات كاميرات المراقبة في الـReception !!!

2/ السائح يقول حرفيا :
I am confident that they were at least two
( أنا واثق أنه كان هناك اثنان على الأقلّ)
https://www.facebook.com/hichem.benabdallah.353/videos/872409539500730/
======================

3)

سائحة بريطانية تكشف “الرزقي لم ينفّذ هجوم سوسة بمفرده

 أكدت السائحة الأنجليزية Kirsty Murray الجريحة الناجية من الهجوم الارهابي أنّ من أطلق عليها الرصاص كان قريبا منها، وهو ليس الارهابي الذي تمّ قتله خارج النزل لاحقا.

إرهابي ثاني ( أمني أو يُنسّق مع الأمنيين ) ، مُسلَّح بمُسَدّس.




- 4كشف الطبيب « عبد المجيد المسلمي » احد الاطباء الذي عالجوا جرحى الهجوم الارهابي الذي استهدف نزل امبريال مرحبا بالقنطاوي سوسة ،اليوم في تصريح اذاعي،انه من خلال اجراء رفقة زملاءه عدد من العمليات الجراحية لاحظ اختلاف في نوع الاصابات المتأتية من رصاص مختلفة من حيث نوعية السلاح الذي استعمله الارهابي « سيف الدين الرزقي » في هجومه على السياح

وأوضح الطبيب أنّ بعض الإصابات كانت تعاني من تمزّق وحريق وانفجار داخلي عكس اصابات أخرى ما يثبت أنّ السلاح المستعمل لم يكن نفسه في الحالتين على حدّ تعبيره.

والاختلاف في أنواع الرصاص الموجود في أجساد الجرحى يؤكد أن القائم بالعملية مجموعة وليس شخص واحد حسب نفس الموقع.
الداخلية تعلق على تصريحات الطبيب الذي عالج جرحى هجوم سوسة


علق المتحدث باسم وزارة الداخلية « محمد علي العروي » صباح اليوم الاربعاء في تصريح اذاعي على ماكشفه الطبيب الجراح الذي عالج جرحى هجوم سوسة الارهابي بخصوص اختلاف نوعية السلاح والرصاص المستعمل خلال تنفيذ الهجوم الارهابي،مشيرا الى ان الجهة الوحيدة المختصة في التعرف على مدى التطابق بين السلاح ونوعية الرصاص هي الطب الشرعي والشرطة الفنية والعلمية وليس الطبيب الجراح.
واوضح العروي أن المعطيات الأولية تفيد بان الرصاص الذي نفذ به الرزقي جريمته متأت من السلاح نفسه ومازلنا في انتظار إعداد تقرير نهائي في هذا الشأن .



-

  أما رئيس مصلحتهوزير الداخلية  نفسه كان في تسلل يوم الحادثة حيث أن  الأمن الموازي هو الذي يقتل بتنسيق مع أفريكوم و المخابرات الانقليزية بما أن وزير داخليتنا الموقر لم يكن له علم بالعملية و يسخر من أحد البوليسية لمّا ذكر له عدد القتلى الذين جندلهم الارهابي في ثوان معدودة، قائلا، هل "تحدثني عن سوبرمان قادر بأن يقوم بقتل هذا العدد من الضحايا بمفرده و بسلاح واحد؟؟؟،،"

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire