mercredi 7 mai 2014

ابراهيم القصاص يرد على النائبة و مخرجة الأفلام الاباحية سلمى بكار



أحسن  ماقيل في المجلس  الـتأسيسي للذين يحاربون  الدين و يفسدون الملة
" صدق من قال اطلبوا الخير من محاسن الوجوه فمثل هذه المتنمصه وهي عجوز في الستين مخرجة افلام الفساد ﻻ ارى غرابة في ان تتمرد على الدين وﻻن اغلبهن ليس لهن اهتمام اﻻ بآخر صيحة في عالم قص اسنمة البخت التي على رؤوسهن وﻻنهن كاسيات عاريات،مائلات مميلات انزلقن في وحل و درن الحداثة البورقيبة العمياء الجوفاء التي ﻻ تحمل من الاخلاق و الحياء اﻻ ما تحمل رؤوسهن و افكارهن من فقه.

 وﻻن العديد من المثقفين من نخبتنا المحترمة ﻻ يعترفون بالسنة ﻻن ثقافتهم انطوت على "كستيم" و "كرفات" متدلدلة على بطونهم المنتفخة باموال اليتامى و الرباء و السحت همهم الوحيد الاستحمام بنجاسة الثقافة الغربية الكافرة فاصبحوا كخنازير خنادق الاوحال ﻻ يحرمون ما حرم الله بل يصنفونه جهل و تخلف حتى ان احدهم يعتبر اخته القادمه بعد منتصف الليل من احدى الملاهي من باب الفضفضة و الترويح عن النفس و اذا منعها يعتبر مخترق لقوانين الحداثة فيتوسد الدياثة وينام فرحا مسرورا...

 الى امثال هؤﻻء اقول انتم كفار وكفركم اشد من كفر مسيلمة الكذاب ﻻنكم اضفتم جنس ثالث لم يظهر في اسلافنا اﻻ وهو جنس المخنثين ﻻ احتاج لدليل يثبت ماقلته في مداخلتي ﻻنه اتضح الشرك من الغي وعامة الشعب يعلمون انكم اشباه رجال بل احتاج الى رجال يكنسونكم الى مزابل التاريخ كي ﻻ تتكاثرو .... لقد كانو يصفقون لما اقول كلام في صالحهم اما اليوم فكلامي قد يهدم مواخيرهم ويغلق خماراتهم لاجل ذلك لا يعجبهم "

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire