بعد ما طغت علينا قناة نسمة و لم تحترم عقيدتنا و تسعى الى محاربتها بكل خبث من خلال برامج دينية مدسوسة من قبل بعض المتفيقهين البعيدين كل البعد عن الاسلام فاننا
نهيب بالجمعية التونسية لأئمة المساجد و الجمعية التونسية للعلوم الشرعية و
جمعية المصطفى للعلوم الشرعية و جمعية نون والقلم و
جمعية الخطابة والعلوم الشرعية
و جمعية الزيتونة للعلوم الشرعية و جمعية المنبر الإسلامي أن يوضحوا رأي الشرع في مثل هؤلاء من أمثال يوسف صديق و عبد الشرفي و ألفة يوسف و رجاء بن سلامة و نايلة سليني و آمال قرامي و غيرهم من الذين يدعون في العلم فلسفة في حين أنهم حفظوا شيئا و غابت عنهم أشياء، و أن ينزلوهم منزلتهم الدنيا التي يستحقونها و أن يوضحوا انحراف عقيدتهم و أن يسموا الأمور بمسمياتها و كفانا صمتا و هروبا الى الأمام و سكوتا على أهل الباطل
فأهل الباطل يجاهدون في سبيل باطلهم بكل اخلاص و تفان و لا يخشون في ذلك لومة لائم، في حين أن علمائنا لا زالوا يقاربون و يسددون و يعملون لكل كلمة ألف حساب.
نحن نهيب بهم و نرجو منهم أن يوضحوا للشعب حقيقة ايمان هؤلاء حسب ما صدر منهم من ظاهر القول و الفعل
و أن يردوا بكل حزم على شبهاتهم.
أدمين تونسي وراسي عالي..
عن صديقي هيثم أدمين صفحة تونس صوت الإسلام و العروبة تونس صوت الأصالة و الحداثة..
نهيب بالجمعية التونسية لأئمة المساجد و الجمعية التونسية للعلوم الشرعية و
جمعية المصطفى للعلوم الشرعية و جمعية نون والقلم و
جمعية الخطابة والعلوم الشرعية
و جمعية الزيتونة للعلوم الشرعية و جمعية المنبر الإسلامي أن يوضحوا رأي الشرع في مثل هؤلاء من أمثال يوسف صديق و عبد الشرفي و ألفة يوسف و رجاء بن سلامة و نايلة سليني و آمال قرامي و غيرهم من الذين يدعون في العلم فلسفة في حين أنهم حفظوا شيئا و غابت عنهم أشياء، و أن ينزلوهم منزلتهم الدنيا التي يستحقونها و أن يوضحوا انحراف عقيدتهم و أن يسموا الأمور بمسمياتها و كفانا صمتا و هروبا الى الأمام و سكوتا على أهل الباطل
فأهل الباطل يجاهدون في سبيل باطلهم بكل اخلاص و تفان و لا يخشون في ذلك لومة لائم، في حين أن علمائنا لا زالوا يقاربون و يسددون و يعملون لكل كلمة ألف حساب.
نحن نهيب بهم و نرجو منهم أن يوضحوا للشعب حقيقة ايمان هؤلاء حسب ما صدر منهم من ظاهر القول و الفعل
و أن يردوا بكل حزم على شبهاتهم.
أدمين تونسي وراسي عالي..
عن صديقي هيثم أدمين صفحة تونس صوت الإسلام و العروبة تونس صوت الأصالة و الحداثة..
في نفس الموضوع و تعقيبا على هذا المقال
 | ||||||||||||||||
| يوسف صديق | ||||||||||||||||
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire